المهندس تيسير مطر "رئيس حزب إرادة جيل" عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي فتح صفحة بيضاء مع الأحزاب
كتبت : إسراء عبدالحافظ
قال المهندس " تيسير مطر" رئيس حزب" ارادة جيل"
أمين تحالف الاحزاب المصرية في تصريح له لجريدة الجمهورية اليوم أنه يقدم كل التحية والتقدير لكل من ساهم وشارك فى ظهور التحالف الجديد للنور وبهذا الشكل المميز والمتميز يليق بمصر نا الحبيبة .
وأكد أن دائما يشكر ويحمد الله عز وجل على هذا النجاح الغير مسبوق والفريد من نوعه على مر العصور، بتدشين التحالف الجديد بين التحالف السياسى المصرى ، وتحالف الأمة الذى يقوده المهندس " موسى مصطفى موسى " المرشح الرئاسى السابق ورئيس حزب الغد، مساء السبت الماضى ، بحضور قادة العمل السياسى والحزبى ورجال الصحافة والاعلام.
وأكد وبشدة علي أن نجاح وظهور هذا التحالف السياسى والحزبى ، أنه جاء ليقضى على مقولة موروثة منذ نشأة الحياة السياسية ، بأن الاحزاب المصرية مقيدة بفعل فاعل من الدولة وأجهزتها المعنية.
وصرح علي أن عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي فتح صفحة بيضاء جديدة مع الاحزاب ، حتى تأخذ دورها المفقود على مر السنوات الماضية بدعمة ومساندتة لها.
ومن هنا أكد علي انه وجد الدعم والمساندة من كافة الاجهزة المعنية من أجل ظهور هذا التحالف الجديد الى النور، لعلم الرئيس عبد الفتاح السيسى ، إن أستقرار الحياة الساسية من العوامل الهامة والرئيسية فى أستقرار الامم ودفعها للامام.
قائلا " لقد تعلمنا في مدرسة الحياة التفريق بين نوعين من البشر بين من يقول ويفعل , وبين من يقول ولا يفعل , أما الذين يقولون بحب وطنهم ويفعلون ذلك عبر الممارسة العملية على أرض الواقع فهؤلاء هم المنتمون الحقيقيون لوطنهم , وهم جنود مجهولون لا تخلو منهم زوايا الوطن ، يحملون حب الوطن لا يسعون لنيل أى لقطة، أو وسام، أو نيشان، أو تحية، هم فقط يغرقون فى عشق الوطن، ولا يرجون إلا رفعته وسلامة أراضيه ،هم رجال القوات المسلحة والشرطة ، وهذا ما أكدتة أمس الاثنين الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار أمام اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب ، بإن تحسن الوضع الامنى وراء زيادة الاستثمارات الاجنبية والمحلية وعودة السياحة مرة أخرالى مصر.
نعم هم يحملون على عاتقهم صناعة الصورة الذهنية الحقيقية لخير أجناد الأرض، لا يشغلهم سوى حماية الوطن وإستقرار الحياة السياسية ،والاقتصادية ،والاجتماعية ، والامنية، بعدما حاول مرتزقة الأجندات الخارجية، وتوهموا أنهم بمقدورهم النيل من سيف مصر ودرعها، وقواتها المسلحة التى حافظت على الأرض والعرض، فى وقت عصيب أحبطت مخططات قوى الشر فى تطبيق خطة تقسيم الدول العربية وإنهاك جيوشها بزعم ما يسمى الربيع العربى، بل أنهما نجحا بشهادة العالم فى حماية ثورة الشعب، و ضمنت سلامة إجراءات كل الانتخابات المتعددة التى شهد لها الجميع بأنها لم تخضع للتدخل أو التزوير المعتاد، لانهما يعلمان جيداً أن عدم الاستقرار السياسي وعدم فاعلية تلبية مطالب الجماهير أو الاستجابة لامالهم يؤدى إلى حالة من النفور السياسي بدرجات مختلفة من الشدة “، التى تصل الى أعمال العنف العلنية كدلالة على التطرف السياسي من اجل زعزعة الوضع القائم ،كما أنهما يساهمان بدفع عجلة التنمية الاقتصادية للدولة خلال الوقت الراهن، فى إطار خطة طموحة لبناء مستقبل أفضل للأجيال المقبلة، وتحقيق طفرة على المستوى الاقتصادى والاجتماعى للمواطن المصرى،
أنى ما أكتبة اليوم هو رسالة حب وعرفان لهؤلاء المقاتلين، الجندى المجهول ، خير أجناد الأرض يعملون فى صمت، من أجل مصر، الوطن الغالى الذى نعشقه جميعاً، فهم مثل خلايا النحل التى تعمل بكل قوة من أجل إظهار صورة مصر القوية، فلقد أبكتنا الأفلام التى صنعها هؤلاء الأبطال عن تضحيات جنودنا فى حربهم ضد الإرهاب، فهذا فيلم «حرب وجود»، وذاك فيلم «كنت اعرفه»، ورسائل أمهات الشهداء إلى العالم، لقد اعطى هولاء الجند المجهول خلال أعمالهم الرائدة وتوجيهات القيادة السياسية، نموذجاً رائعاً للحفاظ على الأمن القومى، وسيادة الوطن، وكيفية خلق الصورة الذهنية لوطن يظهر للعالم من جديد،
نعم للوطن جنود يدافعون عنه ويذودون عن حدوده وأرضه في شتى أنواع المجاﻻت والأعمال، وهناك جنود يعلمهم قليل، يسهرون على حماية الأوطان بأشكال متعددة، وآخرون لا يعلمهم أحد سوى الله عز وجل، فهم يدافعون عن الوطن ويحمونه من السوء بأشكال واسلحة مختلفة، وهم أوفياء لوطنهم ويحبونه في السر والعلن، وهناك من تتطلب مهماتهم أن تكون غير معلنة للجميع ويحظون بالشرف الأسمى ،فجزاؤهم عند ربهم هو الذي يعلم سرهم ونجواهم، «وما يعلم جنود ربك إلا هو».
نعم فجهود وزارتى الدفاع ، الداخلية المتواصلة ربما لا يشعر بها إلى في حالات الخطر فقط، وعند استمرار نعمة الأمن ربما لا يشعر كثيرون بتضحيات رجالهم الذين يعملون فى صمت من أجل إستقرار الحالة الامنية والاقتصادية والاجتماعية، داخل البلاد
إن تدشين التحالف الجديد وظهورة الى النور يستوجب التحية الى القائد والزعيم فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى وكافة أجهزة الدولة المعنية بهذا الملف ، وأيضا الشكر الى رجال الاعلام والصحافة الذين سلطوا الاضواء على هذا الحدث ، وأيضا زملائى أعضاء التحالف الجديد من رؤساء وقيادات الاحزاب المصرية، وأيضا الشكر لقادة الاحزاب المصرية العريقة التى حرصت على الحضور وتلبية دعوة حضور تدشين التحالف الجديد "
كتبت : إسراء عبدالحافظ
قال المهندس " تيسير مطر" رئيس حزب" ارادة جيل"
أمين تحالف الاحزاب المصرية في تصريح له لجريدة الجمهورية اليوم أنه يقدم كل التحية والتقدير لكل من ساهم وشارك فى ظهور التحالف الجديد للنور وبهذا الشكل المميز والمتميز يليق بمصر نا الحبيبة .
وأكد أن دائما يشكر ويحمد الله عز وجل على هذا النجاح الغير مسبوق والفريد من نوعه على مر العصور، بتدشين التحالف الجديد بين التحالف السياسى المصرى ، وتحالف الأمة الذى يقوده المهندس " موسى مصطفى موسى " المرشح الرئاسى السابق ورئيس حزب الغد، مساء السبت الماضى ، بحضور قادة العمل السياسى والحزبى ورجال الصحافة والاعلام.
وأكد وبشدة علي أن نجاح وظهور هذا التحالف السياسى والحزبى ، أنه جاء ليقضى على مقولة موروثة منذ نشأة الحياة السياسية ، بأن الاحزاب المصرية مقيدة بفعل فاعل من الدولة وأجهزتها المعنية.
وصرح علي أن عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي فتح صفحة بيضاء جديدة مع الاحزاب ، حتى تأخذ دورها المفقود على مر السنوات الماضية بدعمة ومساندتة لها.
ومن هنا أكد علي انه وجد الدعم والمساندة من كافة الاجهزة المعنية من أجل ظهور هذا التحالف الجديد الى النور، لعلم الرئيس عبد الفتاح السيسى ، إن أستقرار الحياة الساسية من العوامل الهامة والرئيسية فى أستقرار الامم ودفعها للامام.
قائلا " لقد تعلمنا في مدرسة الحياة التفريق بين نوعين من البشر بين من يقول ويفعل , وبين من يقول ولا يفعل , أما الذين يقولون بحب وطنهم ويفعلون ذلك عبر الممارسة العملية على أرض الواقع فهؤلاء هم المنتمون الحقيقيون لوطنهم , وهم جنود مجهولون لا تخلو منهم زوايا الوطن ، يحملون حب الوطن لا يسعون لنيل أى لقطة، أو وسام، أو نيشان، أو تحية، هم فقط يغرقون فى عشق الوطن، ولا يرجون إلا رفعته وسلامة أراضيه ،هم رجال القوات المسلحة والشرطة ، وهذا ما أكدتة أمس الاثنين الدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار أمام اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب ، بإن تحسن الوضع الامنى وراء زيادة الاستثمارات الاجنبية والمحلية وعودة السياحة مرة أخرالى مصر.
نعم هم يحملون على عاتقهم صناعة الصورة الذهنية الحقيقية لخير أجناد الأرض، لا يشغلهم سوى حماية الوطن وإستقرار الحياة السياسية ،والاقتصادية ،والاجتماعية ، والامنية، بعدما حاول مرتزقة الأجندات الخارجية، وتوهموا أنهم بمقدورهم النيل من سيف مصر ودرعها، وقواتها المسلحة التى حافظت على الأرض والعرض، فى وقت عصيب أحبطت مخططات قوى الشر فى تطبيق خطة تقسيم الدول العربية وإنهاك جيوشها بزعم ما يسمى الربيع العربى، بل أنهما نجحا بشهادة العالم فى حماية ثورة الشعب، و ضمنت سلامة إجراءات كل الانتخابات المتعددة التى شهد لها الجميع بأنها لم تخضع للتدخل أو التزوير المعتاد، لانهما يعلمان جيداً أن عدم الاستقرار السياسي وعدم فاعلية تلبية مطالب الجماهير أو الاستجابة لامالهم يؤدى إلى حالة من النفور السياسي بدرجات مختلفة من الشدة “، التى تصل الى أعمال العنف العلنية كدلالة على التطرف السياسي من اجل زعزعة الوضع القائم ،كما أنهما يساهمان بدفع عجلة التنمية الاقتصادية للدولة خلال الوقت الراهن، فى إطار خطة طموحة لبناء مستقبل أفضل للأجيال المقبلة، وتحقيق طفرة على المستوى الاقتصادى والاجتماعى للمواطن المصرى،
أنى ما أكتبة اليوم هو رسالة حب وعرفان لهؤلاء المقاتلين، الجندى المجهول ، خير أجناد الأرض يعملون فى صمت، من أجل مصر، الوطن الغالى الذى نعشقه جميعاً، فهم مثل خلايا النحل التى تعمل بكل قوة من أجل إظهار صورة مصر القوية، فلقد أبكتنا الأفلام التى صنعها هؤلاء الأبطال عن تضحيات جنودنا فى حربهم ضد الإرهاب، فهذا فيلم «حرب وجود»، وذاك فيلم «كنت اعرفه»، ورسائل أمهات الشهداء إلى العالم، لقد اعطى هولاء الجند المجهول خلال أعمالهم الرائدة وتوجيهات القيادة السياسية، نموذجاً رائعاً للحفاظ على الأمن القومى، وسيادة الوطن، وكيفية خلق الصورة الذهنية لوطن يظهر للعالم من جديد،
نعم للوطن جنود يدافعون عنه ويذودون عن حدوده وأرضه في شتى أنواع المجاﻻت والأعمال، وهناك جنود يعلمهم قليل، يسهرون على حماية الأوطان بأشكال متعددة، وآخرون لا يعلمهم أحد سوى الله عز وجل، فهم يدافعون عن الوطن ويحمونه من السوء بأشكال واسلحة مختلفة، وهم أوفياء لوطنهم ويحبونه في السر والعلن، وهناك من تتطلب مهماتهم أن تكون غير معلنة للجميع ويحظون بالشرف الأسمى ،فجزاؤهم عند ربهم هو الذي يعلم سرهم ونجواهم، «وما يعلم جنود ربك إلا هو».
نعم فجهود وزارتى الدفاع ، الداخلية المتواصلة ربما لا يشعر بها إلى في حالات الخطر فقط، وعند استمرار نعمة الأمن ربما لا يشعر كثيرون بتضحيات رجالهم الذين يعملون فى صمت من أجل إستقرار الحالة الامنية والاقتصادية والاجتماعية، داخل البلاد
إن تدشين التحالف الجديد وظهورة الى النور يستوجب التحية الى القائد والزعيم فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى وكافة أجهزة الدولة المعنية بهذا الملف ، وأيضا الشكر الى رجال الاعلام والصحافة الذين سلطوا الاضواء على هذا الحدث ، وأيضا زملائى أعضاء التحالف الجديد من رؤساء وقيادات الاحزاب المصرية، وأيضا الشكر لقادة الاحزاب المصرية العريقة التى حرصت على الحضور وتلبية دعوة حضور تدشين التحالف الجديد "