المديرة العامة لليونسكو تحث على التحقيق في وفاة المصور الصحفي نزار سعيد في أحد السجون في سوريا
متابعة : محمد الصفناوي
دعت المديرة العامة لليونسكو، السيدة أودري أزولاي، إلى التحقيق في الملابسات المحيطة بوفاة نزار سعيد، المصور الصحفي الذي أُعلن نبأ وفاته بتاريخ 16 /يوليو، أثناء اعتقاله في أحد السجون في سوريا.
وكانت أرملة نزار سعيد قد أعلنت نبأ وفاة زوجها بتاريخ 16 /يوليو، ولكن لم تتوفر أي معلومات بشأن تاريخ وسبب الوفاة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ نزار سعيد الذي كان يغطي الحياة اليومية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق، كان يقبع خلف القضبان منذ شهر /أكتوبر من عام 2015. وكان في عام 2014 قد فاز في مسابقة للتصوير الفوتوغرافي نظمتها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، والاتحاد الأوروبي.
وتجدر الإشارة إلى أنّ اليونسكو تعزز أمن وسلامة الصحفيين من خلال الحملات التوعوية التي تنظمها على الصعيد العالمي، وبناء القدرات، وتنفيذ مجموعة من الأعمال ذات الصلة، وفي مقدمتها خطة عمل الأمم المتحدة بشأن سلامة الصحفيين ومسألة الإفلات من العقاب.
متابعة : محمد الصفناوي
دعت المديرة العامة لليونسكو، السيدة أودري أزولاي، إلى التحقيق في الملابسات المحيطة بوفاة نزار سعيد، المصور الصحفي الذي أُعلن نبأ وفاته بتاريخ 16 /يوليو، أثناء اعتقاله في أحد السجون في سوريا.
وكانت أرملة نزار سعيد قد أعلنت نبأ وفاة زوجها بتاريخ 16 /يوليو، ولكن لم تتوفر أي معلومات بشأن تاريخ وسبب الوفاة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ نزار سعيد الذي كان يغطي الحياة اليومية في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق، كان يقبع خلف القضبان منذ شهر /أكتوبر من عام 2015. وكان في عام 2014 قد فاز في مسابقة للتصوير الفوتوغرافي نظمتها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، والاتحاد الأوروبي.
وتجدر الإشارة إلى أنّ اليونسكو تعزز أمن وسلامة الصحفيين من خلال الحملات التوعوية التي تنظمها على الصعيد العالمي، وبناء القدرات، وتنفيذ مجموعة من الأعمال ذات الصلة، وفي مقدمتها خطة عمل الأمم المتحدة بشأن سلامة الصحفيين ومسألة الإفلات من العقاب.