[center][b][size=21]المدرسة الخليلية بالزقازيق[/size][/b][/center]
[b][size=21]في العقد الأخير من القرن التاسع عشر ظهر عارف بالله تعالي وهو سيدي الحاج محمد أبو خليل رضي الله عنه، وبرغم انه كان أميا يحفظ القران الكريم عن ظهر قلب ولم يتلقي علم في الجامعة ولا مدرسة ولا معهد ، إلا انه رضي الله عنه كان آية من آيات الله تعالي في هذا العصر ، فكان الله يفيض عليه في جميع العلوم الدينية والعلوم المتصلة بالإنسان والكون والحياة ، ولا يقتصر الأمر علي شذرات و مقتطفات منها كمن سبقه من المتصوفة ، وإنما كان يتحدث في الكيمياء والفيزياء والهندسة والطب والرياضيات والعلوم الاجتماعية و الكونية كمتخصص باع بل كان يكشف للمتخصصين في تلك العلوم ما أشكل عليهم فيها ، ناهيك عن علوم التفسير والحديث والتوحيد والفقه والأحكام والأدب والتاريخ والفلسفة و الجغرافيا وكافة العلوم ، بل وتعدي الأمر والفتح الرباني منه إلي أبنائه صلبا وعهدا ،فيوجد من يقرض الشعر الصوفي في محبة الله و رسوله عليه الصلاة والسلام ، ويعالج قضايا العلم من خلاله : من علوم البحار ،وعلوم الأجنة ، والذرة ، والكون حتى لو كان الملهم أميا أو شبه أميا ، وغير متخصص ولا قارئ لما يقوله ، وقد يفيض الله علي قلبه بما يريد الله أن يبشر به العبد ، لتستقر نفسه ، ويطيب قلبه ، فتنزاح عقده النفسية ، ويفرح بالحياة التي لمس فيها نور أحباب الله ،وليتحقق وعد الله في قوله سبحانه ( لهم البشري في الحياة الدنيا وفي الآخرة( ([/size][/b][b][size=21]64[/size][/b][b][size=21])[/size] [/b][b][size=21](يونس) وبذلك يقوي الإيمان ، ويحل اليقين ويتوب العاصي الي ربه بسبب ذلك العطاء الرباني وشعر الإلهام.[/size][/b]
[right][ltr][b][size=21]وينشط طالب العلم ،[/size][/b] [b][size=21]ويستقيم المنحرف بسبب ذلك العلم الرباني والفتح الصمداني الذي يأتي من عالم الغيب[/size][/b][b][size=21].[/size][/b] [b][size=21]بسبب دعاء الشيخ[/size][/b] [/ltr][/right]
[center][ltr][b]إمام العارفين الشيخ صالح أحمد الشافعى أبوخليل الكبير[/b][/ltr][/center]
[center][ltr][b]نقيب الساده الاشراف بالزقازيق[/b][/ltr][/center]
[b][size=21]هو إمامنا وحبيبنا وريث البيت المحمدي عمنا الشيخ صالح احمد الشافعي محمد محمد أبو خليل الكبير إمام العارفين وزهرة الدوحة المحمدية الشريفة رزقنا الله محبته ومحبة آل بيته الكرام وصلي الله علي سيدنا محمد وسلم وعلي اله وصحبه الغر الميامين[/size][/b]
[b][size=21]يرجع نسب مولانا الشيخ صالح إلي سيدنا الإمام جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر بن الإمام علي زين العابدين ابن سيد شباب أهل الجنة مولانا أبو عبد الله الحسين السبط ابن بنت رسول الله صلي الله عليه وعلي اله عدد ما في علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله[/size][/b]
[b][size=21]في العقد الأخير من القرن التاسع عشر ظهر عارف بالله تعالي وهو سيدي الحاج محمد أبو خليل رضي الله عنه، وبرغم انه كان أميا يحفظ القران الكريم عن ظهر قلب ولم يتلقي علم في الجامعة ولا مدرسة ولا معهد ، إلا انه رضي الله عنه كان آية من آيات الله تعالي في هذا العصر ، فكان الله يفيض عليه في جميع العلوم الدينية والعلوم المتصلة بالإنسان والكون والحياة ، ولا يقتصر الأمر علي شذرات و مقتطفات منها كمن سبقه من المتصوفة ، وإنما كان يتحدث في الكيمياء والفيزياء والهندسة والطب والرياضيات والعلوم الاجتماعية و الكونية كمتخصص باع بل كان يكشف للمتخصصين في تلك العلوم ما أشكل عليهم فيها ، ناهيك عن علوم التفسير والحديث والتوحيد والفقه والأحكام والأدب والتاريخ والفلسفة و الجغرافيا وكافة العلوم ، بل وتعدي الأمر والفتح الرباني منه إلي أبنائه صلبا وعهدا ،فيوجد من يقرض الشعر الصوفي في محبة الله و رسوله عليه الصلاة والسلام ، ويعالج قضايا العلم من خلاله : من علوم البحار ،وعلوم الأجنة ، والذرة ، والكون حتى لو كان الملهم أميا أو شبه أميا ، وغير متخصص ولا قارئ لما يقوله ، وقد يفيض الله علي قلبه بما يريد الله أن يبشر به العبد ، لتستقر نفسه ، ويطيب قلبه ، فتنزاح عقده النفسية ، ويفرح بالحياة التي لمس فيها نور أحباب الله ،وليتحقق وعد الله في قوله سبحانه ( لهم البشري في الحياة الدنيا وفي الآخرة( ([/size][/b][b][size=21]64[/size][/b][b][size=21])[/size] [/b][b][size=21](يونس) وبذلك يقوي الإيمان ، ويحل اليقين ويتوب العاصي الي ربه بسبب ذلك العطاء الرباني وشعر الإلهام.[/size][/b]
[right][ltr][b][size=21]وينشط طالب العلم ،[/size][/b] [b][size=21]ويستقيم المنحرف بسبب ذلك العلم الرباني والفتح الصمداني الذي يأتي من عالم الغيب[/size][/b][b][size=21].[/size][/b] [b][size=21]بسبب دعاء الشيخ[/size][/b] [/ltr][/right]
[center][ltr][b]إمام العارفين الشيخ صالح أحمد الشافعى أبوخليل الكبير[/b][/ltr][/center]
[center][ltr][b]نقيب الساده الاشراف بالزقازيق[/b][/ltr][/center]
[b][size=21]هو إمامنا وحبيبنا وريث البيت المحمدي عمنا الشيخ صالح احمد الشافعي محمد محمد أبو خليل الكبير إمام العارفين وزهرة الدوحة المحمدية الشريفة رزقنا الله محبته ومحبة آل بيته الكرام وصلي الله علي سيدنا محمد وسلم وعلي اله وصحبه الغر الميامين[/size][/b]
[b][size=21]يرجع نسب مولانا الشيخ صالح إلي سيدنا الإمام جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر بن الإمام علي زين العابدين ابن سيد شباب أهل الجنة مولانا أبو عبد الله الحسين السبط ابن بنت رسول الله صلي الله عليه وعلي اله عدد ما في علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله[/size][/b]