منع تعيين أبناء العاملين والأقارب بالوظائف الحكومية
كتبت :وفاء عبد السلام
قالت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري إن الوزارة تعمل على إنشاء نظام جديد لميكنة الخدمات وهو يعد ملف مهم وصعب صعب مع كبر حجم مصر وكبر عدد السكان بها، موضحة إنه هناك دول كثيرة حققت طفرة في مجال ميكنة الخدمات، ولكن هذه الدول عدد سكانها يتراوح بين الـ10 والـ15 مليون فقط.
واستكملت: “كل موظف من حقه أن يعين ابنه أو أخوه أو أحد أقاربه، ولكني أصدرت قرار منذ توليتي منصبي بعدم تعيين أقارب الدرجة الأولى والثانية في الوظائف الحكومة، منعاً أن تصبح المؤسسة ملك لعائلة واحدة”، موضحة أن تعيين أبناء العاملين وتعين الأقارب يفتح المجال لانتشار الفساد بشكل واضح وكبير
مختتمة: الوزارة أطلقت مسابقة “جائزة مصر للتميز الحكومي”، لتكون حافز إلى موظفين المؤسسات، ورفع مستوى كفاءتهم العملية، موضحة أن كل عام سيكون هناك فائز بأحسن مركز، وأحسن قسم، وأحسن موظف، وأحسن قيادي، ليكون هناك تنافس بين الجميع ليكون هو الأفضل، وستكون جائزة المسابقة على شكل مبلغ مالي، يقدمها الرئيس للفائز، بمؤتمر ينظم كل عام، مشيرة إلى أن فكرة الجائزة ليست بمستحدثها، ولكنها بدأت منذ عام 2005، ولكن جرى العمل على تطويرها، أقتدائاً بأحسن ما وصل إليه العالم، أخذين دولة “دبي” الإماراتية، كنموذج يقتدي به، فهي من أفضل الدول المتميزة في التقييم الحكومي، وتم الاتفاق مع حكومتها على مساعدتنا في تنفيذ الفكرة بشكل متطور
كتبت :وفاء عبد السلام
قالت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري إن الوزارة تعمل على إنشاء نظام جديد لميكنة الخدمات وهو يعد ملف مهم وصعب صعب مع كبر حجم مصر وكبر عدد السكان بها، موضحة إنه هناك دول كثيرة حققت طفرة في مجال ميكنة الخدمات، ولكن هذه الدول عدد سكانها يتراوح بين الـ10 والـ15 مليون فقط.
واستكملت: “كل موظف من حقه أن يعين ابنه أو أخوه أو أحد أقاربه، ولكني أصدرت قرار منذ توليتي منصبي بعدم تعيين أقارب الدرجة الأولى والثانية في الوظائف الحكومة، منعاً أن تصبح المؤسسة ملك لعائلة واحدة”، موضحة أن تعيين أبناء العاملين وتعين الأقارب يفتح المجال لانتشار الفساد بشكل واضح وكبير
مختتمة: الوزارة أطلقت مسابقة “جائزة مصر للتميز الحكومي”، لتكون حافز إلى موظفين المؤسسات، ورفع مستوى كفاءتهم العملية، موضحة أن كل عام سيكون هناك فائز بأحسن مركز، وأحسن قسم، وأحسن موظف، وأحسن قيادي، ليكون هناك تنافس بين الجميع ليكون هو الأفضل، وستكون جائزة المسابقة على شكل مبلغ مالي، يقدمها الرئيس للفائز، بمؤتمر ينظم كل عام، مشيرة إلى أن فكرة الجائزة ليست بمستحدثها، ولكنها بدأت منذ عام 2005، ولكن جرى العمل على تطويرها، أقتدائاً بأحسن ما وصل إليه العالم، أخذين دولة “دبي” الإماراتية، كنموذج يقتدي به، فهي من أفضل الدول المتميزة في التقييم الحكومي، وتم الاتفاق مع حكومتها على مساعدتنا في تنفيذ الفكرة بشكل متطور